# ثانيًا: الرؤيا الثانية:- الأختام السبعة ص 4 - ص 7
+ وهي تعبر عن مشهد من مشاهد الصراع بين الكنيسة وقوى الشر وتنتهي بنصره الكنيسة
+ ص 4 مشهد سمائي: نرى الرسول وهو ينتقل بنظره من الأرض إلى السماء فيرى مشهدًا سمائيًا رائعًا؛ العرش، والجالس عليه، والبحر البلوري، والأربعة كائنات غير المتجسدة، وهتاف وتسبيح مجيد.
- رقم 24 ضعف الرقم 12 وهو يرمز للديانة المنظمة، الكنيسة الواحدة (12 سبط العهد القديم + 12 تلميذ للعهد الجديد).
+ ص 5 الخروف والسفر المختوم: يرى الرسول السفر الختوم ويسمع نداء يدوى في الأعالي من هو مستحق أن يفتح السفر ويفك ختومه؟! وتنسد الأفواه ولا يجرؤ أحد من البشر وسكان السماء أن ينظر إلى السفر.. ويبكي يوحنا، ولكن يطمئنه واحدًا من القسوس؛ أن الأسد الخارج من سبط يهوذا سوف يفعل ذلك،..وينتظر يوحنا الأسد فإذا به حمل وديع، سمات الألم والجراحات مازالت تبدو عليه.. وهنا هللت جوقات السماء بنشيد الشكر والتهليل..
+ ص 6 الأختام الستة الأولى: يبدأ فك الختوم الخمسة الأولى، فنرى الفرس الأبيض ثم الأحمر ثم الأسود ثم الأخضر ثم صيحات النفوس الأمينة من تحت المذبح ثم الزلزلة الأخيرة التي تنهي الصراع لصالح الكنيسة حيث نجدها في الأصحاح السابع في مجد عظيم في السماء، في ثياب النقاوة، ومع سعف النخل ومع عيد الأبدية الذي لا ينتهي.
+ ص 7 نصرة السمائيين: منظر سمائي بهيج فيه نرى الكنيسة وقد انتصرت.
1 - كنيسة العهد القديم 7: 1 - 8.
+ 144 ألف بتوليون رمز للبتولية القلبية وعدم التدنس بالعالم والفساد المستشري فيه.
+ 12 رمز العبادة المنتظمة.
+1000 رمز الكثرة ويشير إلى كل المفدين المختومين على جباههم.
+ حذف اسم دان وأفرايم لأنهما مراكز عبادة الأوثان، دان شمالا وبيت إيل جنوبًا.
2 - كنيسة العهد الجديد 7: 9 - 17
+ جمعا كثيرا جدًا لا يحصى حيث عطية البر تخلص كل العالم من كل شعب وجنس وليس كعطية العهد القديم المحدودة برقم وجنس معين.
..