لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء. ما جئت لانقض بل لاكمل. فاني الحق اقول لكم: الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. فمن نقض احدى هذه الوصايا الصغرى وعلم الناس هكذا يدعى اصغر في ملكوت السماوات. واما من عمل وعلم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السماوات. فاني اقول لكم: انكم ان لم يزد بركم على الكتبة والفريسيين لن تدخلوا ملكوت السماوات. متى 5: 17-20
نلاحظ انه توجد مراكز في الملكوت, فلأي منها تشتاق؟