فانه لملائكة لم يخضع العالم العتيد الذي نتكلم عنه. لكن شهد واحد في موضع قائلا: «ما هو الانسان حتى تذكره؟ او ابن الانسان حتى تفتقده؟ وضعته قليلا عن الملائكة. بمجد وكرامة كللته، واقمته على اعمال يديك. اخضعت كل شيء تحت قدميه». لانه اذ اخضع الكل له لم يترك شيئا غير خاضع له. عبرانيين 2: 5-8
هل تدرك مركزك بالمسيح؟ لان كل ما ليسوع معروض لك