افرحوا في الرب
اخيرا يا اخوتي افرحوا في الرب. كتابة هذه الامور اليكم ليست علي ثقيلة، واما لكم فهي مؤمنة. انظروا الكلاب. انظروا فعلة الشر. انظروا القطع. لاننا نحن الختان، الذين نعبد الله بالروح، ونفتخر في المسيح يسوع، ولا نتكل على الجسد. مع ان لي ان اتكل على الجسد ايضا. ان ظن واحد اخر ان يتكل على الجسد فانا بالاولى. من جهة الختان مختون في اليوم الثامن، من جنس اسرائيل، من سبط بنيامين، عبراني من العبرانيين. من جهة الناموس فريسي. من جهة الغيرة مضطهد الكنيسة. من جهة البر الذي في الناموس بلا لوم. لكن ما كان لي ربحا، فهذا قد حسبته من اجل المسيح خسارة. بل اني احسب كل شيء ايضا خسارة من اجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي، الذي من اجله خسرت كل الاشياء، وانا احسبها نفاية لكي اربح المسيح، واوجد فيه، وليس لي بري الذي من الناموس، بل الذي بايمان المسيح، البر الذي من الله بالايمان. لاعرفه، وقوة قيامته، وشركة الامه، متشبها بموته، لعلي ابلغ الى قيامة الاموات. ليس اني قد نلت او صرت كاملا، ولكني اسعى لعلي ادرك الذي لاجله ادركني ايضا المسيح يسوع. فيلبي 3: 1-12
كل شئ من اجلك يارب يعتبر نفاية وبلا قيمة