كلامُكَ شَهدُ عَسَلٍ يا يسوعَ، هو كلامُ الحياةِ الأبديّةِ ... كلامُ الأمجادِ الأبدِيّةِ ... وكلامُ الرّاحَةِ الأبديّةِ. ساعِدْني أن أعيشَ النّاموسَ والأنبياءَ حينَما أُحِبُّ للآخَرِ كما أحِبُّ لِنَفسي، لأنّكَ أوصَيتَنا قائلا:
"فَكُلُّ مَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا هَكَذَا أَنْتُمْ أَيْضاً بِهِمْ لأَنَّ هَذَا هُوَ النَّامُوسُ وَالأَنْبِيَاءُ". متى ٧: ١٢